Page d'accueil Nos saints
Autre Saints
Sainte Thérèse-Bénédicte de la Croix

من أقوال القدِّيسَة تريزا ليسوع دي لوس أنْدِسْ الكرمليَّة

- إنّ يسوعَ المسيح هو مجنونٌ بالحبّ، وقد صيّرني مجنونة.

- الله ظمآن إلى حبّ خلائقه. الله ذاته يستعطي حبّنا. فلنعطِهِ ذواتنا. لا نكن بخلاء.

- إذا كان الله يهبُنا ذاته في كلّ لحظة مع حبّه اللاَّمتناهي، ألا يليق بنا نحن الخلائق الحقيرة أن نقدّم ذواتنا بكليَّتها؟. فنحن لا نخصّ إلاّ سيّدنا المطلق. إنّه الوحيد القادر أن يُروينا ...الله ذاته يطلب حبّ خلائقه الحقيرة، أليس فينا القليل من الحبّ لهذا المستعطي الإلهيّ؟.

- سأصبح كرمليّة...لقد استسلمت له...هو وحده يشغل أفكاري، إنّه مثالي، إنه مثالٌ لا حدّ له. إني أطمح إلى اليوم الذي أذهب فيه إلى الكرمَل كي لا أهتمّ إلاّ به، كي أذوي فيه ولا أحيا إلاّ بحياته. فأنا المكرّسة عطشى لخلاص النفوس، لأقدّم لعروسي الدم الذي سفكه لأجلها. أريد أن أموت لأجله. إن كلّ ما أطلبه هو أن أكون شهيدة لأبرهن له عن محبّتي له.

- إنّ الحبّ هو القوّة التي تساعدنا على عمل الأشياء التي نشعر نحوها بكراهية، ما من شيء أكره، على طبيعتنا المترفة، من الصليب: إنّها لا تستطيع هضمه! ولكي تُكره ذاتها على اتّباع المسيح فهي تحاول أن تعتنق مسيحيّة بدون طعم، بدون صليب، مسيحٍ على الموضة وذوق الرجل العصريّ. وهذا معناه نحر الإنجيل!.

- لا نصل إلى أحد القيامة إلاّ بعد المرور بالجمعة العظيمَةِ المقدَّسة. لقد أحبّنا يسوع حتى النهاية. لذلك تخلّى عن ميزته الإلهيّة العادمة الألم والموت. فمشى هو بالأوَّل كالأخ الأكبر، على الطريق المرعبة. وهكذا داسَ قساوة الألم والموت اللذين يقهران. دلّنا على الطريقة التي بها نقهرهما ونسيطر عليهما، الطريقة كي لا نستسلم لهما فيسحقاننا!.

- إني أشكر الله على هذا التطوّر الطبيعيّ الذي أشعر به، لأنّه هكذا يصبح الصليب الذي أعتنقه أكثر ثقلاً، ويمكنني أن أُظهِرَ حبّي ليسوع الحنون بطريقة أفضل لأنّي أذهب لملاقاتهِ بدون أدنى تعزية.

- الإماتات التي نستسلم لها ليست إماتات. الحبّ يحلِّي ويخفّف كلّ شيء.

- لستُ ذاهبة إلى الكرمَل لأطلب ملاطفة السيّد المسيح، إنّي ذاهبة لكي أتألّم لأجله.

- إنّ يسوع يعيش منذ الآن في قلبي. إنّما أحاول أن أتّحد به. أن أتشبّه به، وأن أمتزج به.

- يا يسوعي شيءٌ واحد هو ضروري: أن أحبّك بأمانة وأن أظهرك وأماثلك في كلّ شيء. وإنّ طموحي كلّه يقوم بذلك!.

- لا أعرف ماذا عليّ أن أعطي لكي أبشّر العالم كلّه بالاستسلام الأعمى بين يدي الله.

- سأبذل جهدي في العمل على إسعاد الآخرين... وأن أكون مُحبّة للقريب.

- هو القائد وأنا الجندي، سلاحنا الصليب، وشعارنا الحبّ... إنّ دعوتي لساميةٌ جدًّا: أن أخلّص النفوس وأجد فعلَة لكرم المسيح. كلُّ الإماتات التي نعملها هي قليلة جدًّا بالنسبة إلى قيمة النفس... أنا كخطيبة يسوع عليّ أن اشعر بعطش لخلاص النفوس، لأقدّم لخطيبي الدَّم الذي سفكه عن كلّ واحدة منها.

- أريد أن أصير ضحيّة لأجل الخطأة، وأجعل شغلي الشاغل أن اصلّي لأجل العالم، وأن أخلّص النفوس بواسطة الصلاة.

- الكرمَليَّة تصعد إلى الجلجلة، وهناك تضحّي بنفسها لأجل النفوس وتدفن ذاتها. وقبرها هو قلب يسوع. ومن ثمّ تقوم وتولد حياة جديدة، وتحيا حياة متّحدة مع العالم أجمع.

- ليس لي رغبة أخرى سوى أن أمجّد الله متمّمة في كلّ وقت إرادته الإلهيّة، عاملة كلّ شيء بحبّ.

- حياتي هي صلاة متواصلة، لأني أعمل كلّ شيء محبّة بيسوع.

- علينا أن نميت الإنسان العتيق... فنتخلّى عن طلب ذواتنا ونعمل ليس ما هو على ذوقنا، بل ما هو إرادة الله. تلك هي تقدمة المسيحيّ المستمرّة.

Saint
Joseph Epoux de la V. Marie

Sainte
Thérèse de Jésus (d’Avila)

Saint
Jean De La Croix

Sainte
Thérèse de l’Enfant Jésus de la Sainte Face

Sainte
Thérèse-Bénédicte de la Croix

Sainte
Marie de Jésus Crucifié

Sainte
Elisabeth de la Trinité

Bienheureuse
Thérèse Marie de la Croix

Saint
Raphael Kalinowski

Bhx. Fr.
Marie-Eugène de L'Enfant Jésus

Autre Saints

les Saints du Carmel

Carmel Kids