من أقوال الطوباوية تريزا ماريا للصليب الكرمليَّة – 1 –
- "مع التأكد أنّنا نعمل كلّ شيء لمجد يسوع، علينا ألاَّ نكترث لنتائج أعمَالنا".
- "يسوع لن ينكُث بوعوده، ولا يمقُت صلاة العرفان بالجميل، لكنَّه لا يريد أن يقوم وحدهُ بكلِّ شيء".
- "لتكن القدِّيسة مريم، أمّ المشورة الصالحة، دليلة ورفيقة لكم في الإمتحان".
- "ليس لي رغبة أخرى، إلاَّ في أن أراكم قدِّيسين وقدِّيسات".
- "إجعل التواضع قاعدة لأعمالك كلّها".
- "الفضيلة تفتحُ أمامكَ الطريق إلى سلامٍ عميق، لا بل إلى نعمٍ وافرة".
- "كم أنَّ يسوع صالحٌ معنا!".
- "فلنبذل كلَّ جهدنا لنكافئ حبًّا، بحُبّ، ذاك الذي رغبّ في أن نكون سعداء إلى الأبد".
- "ليسكُن فيكَ الروح القدس".
- "كن مطمئنًا، مقدِّمًا دربكَ إلى قلب العريس السماويّ يسوع".
- "تشجَّع وإلى الأمام! فالرَّبّ يساعدنا على حمل الصليب".
- "إجعل قلبكَ دائمًا متَّحدًا بقلب يسوع".
- "آملُ خيرًا من الذين يبدأون الطريق جيدًا".
- "ليساعدنا الرَّبّ على تخطِّي كلّ العوائق التي يمكن أن يثيرها عدوّ خلاصنا".
- "ليس لي رغبة أخرى إلا في أن اراكم أغنياء بروح التضحية".
- "فلنجمع كنوزًا من الوقت الذي تنازل الرب ومنحنا إياه".
- "فلنتـّحد كلنا بالصلاة الحارة إلى قلب يسوع الحبيب ... ولننظر إلى رحمته اللامتناهية".
- "أوصي الصغار بالصلاح، واعتمد على صلاتهم".
- "ها هو وقت السهر والإكثار من الصلاة، لئلا يغلبكم المجرّب".
- "إن كنتم أمناء للرب يمكننا ترجّي كل شيء".
- "أعرف بالخبرة كم يغار الرب على طاعتنا لواجباتنا".
- "تحلـّوا بالصبر، والصلاة، والتواضع، لكي يرى اللـه أننا لا نـُعيق تدبيره".
- "أنا مسرورة بتـتميم الطاعة المقدّسة".
- "من أجل يسوع ، كلُّ شيء قليل".
- "لا يمكن أن يستغني عن الأحمال، من أراد أن يقتفي آثار القائد الشجاع".
- "تشجّعوا فيما تعملوا، فالرب معنا، وهذا يجب أن يكفينا".
- "إنَّ الرب قادر على كل شيء، وإن شاء فسيعرف أن يوفـّر الحلول".
- "لا تضعوا عقبات أمام تدابير اللـه، فنضمن أنَّ كلَّ شيء يؤول الى مجده الأعظم".
- "لقد تكرّسنا في الحياة الرهبانية لإرضاء العريس، لا لنتصرّف كما يحلو لنا".
- "ما أحسن معاملة يسوع لنا، على غير استحقاقٍ مـِنـّا".
- "فلنثق بالرّب، وليدبّر الأمور بما هو أفضل لنا".
- "عندما يتعلَّق الأمر بمجد اللـه، نتحمّل أي تضحية".
- "حفظكم الله في هذه الطمأنينة، لأنه في السلام يكشف ما يطلبه من أحبّائه".
- "إبذلوا ما بوسعكم في أن لا تخسروا السلام".
- "الشكر ليسوع الطيّب الذي يعاملنا برحمة".
- "ما علينا إلاّ أن نشكر الرّب، من كل قلبنا، على أفضاله الوفيرة بدون استحقاق مِنَّا".
- "الشكر ليسوع الصالح الذي يهتم بنا، نحن خلائقه الصغيرة".
- "لا سبيل للعجب إن ثار غضب الشيطان، لتخريب أعمال الرّب".
- "فلنسع لنكون صالحين فيكون لنا النصر كلـّه".
- "تحلـّوا بالصبر في جميع الضيّقات".
- "إن الإفراط في الخوف، هو نقصٌ في الثقة باللـه".
- "لنبقى متـّحدين في صلاة واحدة، لكي يعود الى اللـه أشخاص كثيرون بعيدون عنه".
- "لا أطلب إلاَّ أن تكونوا بخير، راغبين أن تسعوا للقداسة".
- "ما أكثر عذاباتي! وعزائي الوحيد هو مساندة أخواتي".
- "أترككم في قلب يسوع الأقدس، حيث تجدوا دائمًا أمّكم القدِّيسة تريزا ليسوع".
- "كونوا دومًا صالحين فلا رغبة لي سواها".
- "كونوا متَّحدين، وتبادلوا النصح فتمجِّدوا الله وتفرحونني".
- "أرغب في أن تكنَّ عروسات حقيقيات للمصلوب".
- "حاولت إيداع كلّ شيء في قلب يسوع الشديد العذوبة".
- "أرجو أن يصبح هذان الكاهنان بطلين حقيقيين في إصلاح الكنيسة".
- "الله الذي يرى كل شيء، لن يقصّر، في حينه، عن تدبير كل شيء".
- "أترككنّ على أقدام صليب الجلجلة، حيث يمكننا التزوّد بفضائل كثيرة، خاصة فضيلة القوة وهي ضرورية".
- "فرحت كثيرًا برؤية الأب الأقدس وسماع قداسه... بدا لنا أننا في بهو الفردوس".
- "عزائي الوحيد أن أعرف أنكّن راغبات في بلوغ الكمال الرهباني".
- "إن رأى اللـه أن يمتحِننا ببعض الصلبان، فإنه يمنحنا القوة لتخطّيها".
- "من المؤكد أننا سنـُبارك يومًا ما احتملنا من عذابات أكثر من مباركتنا نعمًا خارجية".
- "فلتكن مشيئته في كلّ الأحوال وأصعبها والتي تـُرضي من يعرف ما هو لخيرنا".
- "إفعلي كل شيء لأجل يسوع، وهذا يجب أن يكون كافيًا".
- "سأذهب إلى يسوع القربان لأستقي منه القوَّة، لأعرف كيف احتمل باستحقاق، من أجل مجد الله الأعظم".
- "صلّوا، ولا تهملوا القوانين المقدّسة".
- "قلِّلوا من الكلام: وليكن الكلام بما هو ضروري فقط".
- "عيشوا دائمًا في حضرة الله، فتكونوا بغير قلق".
- "لنصلّي أن تحصل لنا الأمُّ السماويَّة على ما ينقصنا لنصير عروسات حقيقيَّات ليسوع، ونافعات لكل عمل مقدّس".
- "أنا بحاجة الى أن ترفعني يد الكليّ القدرة".
- "لا يجوز أن يكون لي أي راحة إلَّا بالصليب".
- "كلما إزددتم تواضعًا، إزدادت صلواتكم قوَّة وفاعلية".
- "ليكن الصليب المقدّس مؤاتيًا دائمًا، في كل وقت ومناسبة. فتشجَّعي وإلى الأمام".
- "ما أشدَّ طيبة يسوع معنا".
- "لنسعَ للتقرّب أكثر إلى عروسنا الإلهيّ، الذي صنع وتألَّم كثيرًا من أجلنا".
- "في تساعيَّة أمّنا القدّيسة تريزا ليسوع الكبيرة، كنت أشعر برغبة في طلب الصلبان".
- "في الصلبان يـُشرق علينا النور الحقّ، فنعرف سواء السبيل".
- "كوني مطمئنة: الله معنا وليـَكفـِنا".
- "إذا أراد الهـ أن يستعملنا لأغراضه فلا يجوز لنا أن نرفض".
- "حيث توجد الصلبان، أوّد أن أقاسمها أخواتي، فتبدو أخف ثقلاً".